إکنا: لا يمكن القبول بفتح المجال لخديعة حوار الأديان، بإدارة أميركية تضمّ صهاينة متطرّفين في كوادرها العليا، وفي سياق خطّة تدّعي السعي للوصول إلى ممارسة الشعب الفلسطيني تحقيق حقه في تقرير المصير، إذ إنها مطبٌّ من مطبّات عدّة اضطرّت حركة حماس لقبولها، تحت ضغوط عربية ودولية، لوقف نار الموت في غزّة.
12:56 , 2025 Nov 10